responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 5  صفحه : 134
§مَنِ اسْمُهُ: عَبَّادٌ

4877 - حَدَّثَنَا عَبْدُوسُ بْنُ دِيزَوَيْهِ الرَّازِيُّ قَالَ: نَا الْوَلِيدُ بْنُ عُتْبَةَ الدِّمَشْقِيُّ قَالَ: نَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ: نَا أَبُو عُثْمَانَ الْأوْقَصُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، §لَهَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بِحَطَبٍ فَيُحْطَبَ، ثُمَّ آمُرَ بِالصَّلَاةِ فَيُؤَذَّنَ بِهَا، ثُمَّ آمُرَ رَجُلًا فَيُصَلِّيَ بِالنَّاسِ، ثُمَّ أُخَالِفَ عَلَى رِجَالٍ فَأُحَرِّقَ عَلَيْهِمْ بُيُوتَهُمْ بِالنَّارِ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَوْ عِلْمَ أَحَدُهُمْ أَنَّهُ يَجِدُ عَظْمًا سَمِينًا، أَوْ مِرْمَاتَيْنِ حَسَنَتَيْنِ لَشَهِدَ صَلَاةَ الْعِشَاءِ»
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ الزُّهْرِيِّ إِلَّا أَبُو عُثْمَانَ الْأَوْقَصِ، تَفَرَّدَ بِهِ: الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ "

4878 - حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ عَلِيٍّ السِّيرِينِيُّ الْجَوْهَرِيُّ، مِنْ وَلَدِ خَالِدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ: نَا بَكَّارُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ: نَا ابْنُ عَوْنٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ الْجَنَّةَ، وَخَلَقَ لَهَا أَهْلًا بِعَشَائِرِهِمْ وَقَبَائِلِهِمْ، لَا يُزَادُ فِيهِمْ وَلَا يُنْتَقَصُ مِنْهُمْ. وَخَلَقَ النَّارَ. وَخَلَقَ لَهَا أَهْلًا -[135]- بِعَشَائِرِهِمْ وَقَبَائِلِهِمْ، لَا يُزَادُ فِيهِمْ وَلَا يُنْتَقَصُ مِنْهُمْ» . فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَفِيمَ نَعْمَلُ؟ فَقَالَ: «§اعْمَلُوا، فَكُلُّ امْرِئٍ مُيَسَّرٌ لَمَا خُلِقَ لَهُ»
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ ابْنِ عَوْنٍ إِلَّا بَكَّارُ بْنُ مُحَمَّدٍ، تَفَرَّدَ بِهِ: عَبَّادُ بْنُ عَلِيٍّ "

نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 5  صفحه : 134
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست