responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 3  صفحه : 380
3455 - حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَكَّارٍ الْعَلَّافُ، سَمِعْتُ أَبَا الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْمُبَارَكِ يَقُولُ:
[البحر الرمل]
§أَيُّهَا الطَّالِبُ عِلْمًا ... إِيتِ حَمَّادَ بْنَ زَيْدٍ
فَاسْتَفِدْ حِلْمًا وَعِلْمًا ... ثُمَّ قَيِّدْهُ بِقَيْدٍ

3456 - حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَبِيبٍ الْكَرْمَانِيُّ الطَّرَسُوسِيُّ، نَا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ، نَا عَمَّارُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ دَاوُدَ أَبِي الْجَحَّافِ، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ فِي قَوْلِهِ: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ} [الأحزاب: 33] أَهْلَ الْبَيْتِ قَالَ: «§نَزَلَتْ فِي خَمْسَةٍ: فِي رَسُولِ اللَّهِ، وَعَلِيٍّ، وَفَاطِمَةَ، وَالْحَسَنِ، وَالْحُسَيْنِ»
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ إِلَّا عَمَّارُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَلَمْ يَرْوِهِ عَنْ عَمَّارِ بْنِ مُحَمَّدٍ أَلَا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ، وَسُلَيْمَانُ الشَّاذَكُونِيُّ تَرْجَمَةٌ

3457 - حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ شَهْرَيَارَ الْمِصْرِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ الرَّقِّيُّ، نَا عَطَاءُ بْنُ مُسْلِمٍ الْخَفَّافُ الْحَلَبِيُّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ الْكُوفِيِّ، عَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلِ، -[381]- عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: مَرَّ بِهِ رَجُلٌ مُسْبِلٌ عَبَاءَةً أَوْ كِسَاءَهُ، فَنَادَاهُ: يَا عَبْدَ اللَّهِ ارْفَعْ ثَوْبَكَ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «§مَنْ جَرَّ ثِيَابَهُ خُيَلَاءَ لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ فِي حَلَالٍ وَلَا حَرَامٍ» إِسْمَاعِيلُ الْكُوفِيُّ هُوَ عِنْدِي: إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ إِلَّا عَطَاءُ بْنُ مُسْلِمٍ تَرْجَمَةٌ

نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 3  صفحه : 380
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست