responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 2  صفحه : 292
2016 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ عُرْوَةَ الْأَصْبَهَانِيُّ قَالَ: نا إِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى الْأَنْصَارِيُّ قَالَ: نا عَاصِمُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْأَشْجَعِيُّ قَالَ: نا أَبُو سُهَيْلِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§مَنِ اطَّلَعَ فِي بَيْتِ قَوْمٍ مِنْ غَيْرِ إِذْنِهِمْ، فَقَدْ حَلَّ لَهُمْ أَنْ يَفْقَئُوا عَيْنَهُ»
لَمْ يَرْوِهِ عَنْ أَبِي سُهَيْلٍ إِلَّا عَاصِمُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْأَشْجَعِيُّ وَقَدْ رُوِيَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ " رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَجْلَانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَرَوَاهُ سُهَيْلُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ

2017 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْجَارُودِ الْأَصْبَهَانِيُّ قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ عِصَامِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: نا سُفْيَانُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ، وَلَكِنْ لِيَعْزِمِ الْمَسْأَلَةَ، فَإِنَّهُ لَا مُكْرِهَ لَهُ»
لَمْ يَرْوِهِ عَنِ الْأَعْمَشِ إِلَّا سُفْيَانُ، وَلَا رَوَاهُ عَنْ سُفْيَانَ إِلَّا مُحَمَّدٌ "

2018 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ أَبُو حَامِدٍ الْمَلْحَمِيُّ الْأَصْبَهَانِيُّ قَالَ: نا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ النَّاطِفِيُّ قَالَ: نا أَبُو زُهَيْرٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَغْرَاءَ، عَنْ أَبِي سَعْدٍ -[293]- الْبَقَّالِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ: {قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا} [الأنعام: 90] «§إِلَّا أَنْ تَحْفَظُونِي فِي قَرَابَتِي، أَلَّا تُكَذِّبُونِي، وَلَا تُؤْذُونِي»
لَمْ يَرْوِهِ عَنْ أَبِي سَعْدٍ الْبَقَّالِ إِلَّا أَبُو زُهَيْرٍ "

نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 2  صفحه : 292
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست