responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المستدرك على الصحيحين نویسنده : الحاكم، أبو عبد الله    جلد : 3  صفحه : 609
§ذِكْرُ سُلَيْمَانَ بْنِ صُرَدِ بْنِ الْجَوْنِ الْخُزَاعِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

6255 - حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْأَصْبَهَانِيُّ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الْجَهْمِ، ثَنَا مَصْقَلَةُ، ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْفَرَجِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: §«سُلَيْمَانُ بْنُ صُرَدِ بْنِ الْجَوْنِ بْنِ أَبِي الْجَوْنِ وَهُوَ عَبْدُ الْعُزَّى بْنُ مُنْقِذِ بْنِ رَبِيعَةَ، وَيُكَنَّى أَبَا مُطَرِّفٍ أَسْلَمَ وَصَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَكَانَ اسْمُهُ يَسَارَ، فَلَمَّا أَسْلَمَ سَمَّاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُلَيْمَانَ، وَكَانَتْ لَهُ سِنٌّ عَالِيَةٌ وَشَرَفٌ فِي قَوْمِهِ، وَنَزَلَ الْكُوفَةَ حِينَ نَزَلَهَا الْمُسْلِمُونَ وَشَهِدَ مَعَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ صِفِّينَ، ثُمَّ أَنَّهُ خَرَجَ يَطْلُبُ دَمَ الْحُسَيْنِ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَتَحْتَ رَايَتِهِ أَرْبَعَةُ آلَافِ رَجُلٍ فَقُتِلَ سُلَيْمَانُ بْنُ صُرَدٍ فِي تِلْكَ الْوَقْعَةَ وَحُمِلَ رَأْسُهُ إِلَى مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ، وَكَانَ سُلَيْمَانُ يَوْمَ قُتِلَ ابْنَ ثَلَاثٍ وَتِسْعِينَ سَنَةً»

6256 - سَمِعْتُ أَبَا إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا الْعَبَّاسِ مُحَمَّدَ بْنَ إِسْحَاقَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيَّ يَقُولُ: §«قَتَلَ الْمُخْتَارُ بْنُ أَبِي عُبَيْدٍ سُلَيْمَانَ بْنَ صُرَدٍ هَذَا بَعْدَ أَنْ قَتَلَ سُلَيْمَانُ بْنُ صُرَدٍ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ»

6257 - حَدَّثَنَاهُ يَحْيَى بْنُ مَنْصُورٍ الْقَاضِي، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَجَاءٍ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ قَالَ: §«قَتَلَ سُلَيْمَانُ بْنُ صُرَدٍ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ»

نام کتاب : المستدرك على الصحيحين نویسنده : الحاكم، أبو عبد الله    جلد : 3  صفحه : 609
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست