responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المدخل إلى السنن الكبرى نویسنده : البيهقي، أبو بكر    جلد : 1  صفحه : 325
512 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ، قَالَ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ رُمَيْحٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا طَلْحَةَ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ بِالْبَصْرَةِ يَقُولُ: سَمِعْتُ الرَّبِيعَ بْنَ سُلَيْمَانَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ، يَقُولُ: أَخْشَى أَنَّ §مَنْ طَلَبَ الْعِلْمَ بِغَيْرِ نِيَّةٍ أَنْ لَا يَنْتَفِعَ بِهِ

513 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا سَهْلٍ مُحَمَّدَ بْنَ سُلَيْمَانَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا تُرَابٍ مُحَمَّدَ بْنَ سَهْلٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ الرَّبِيعَ بْنَ سُلَيْمَانَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: §لَا يَطْلُبُ هَذَا الْعِلْمَ أَحَدٌ بِالْمِلْكِ وَعِزَّةِ النَّفْسِ فَيَفْلَحَ، وَلَكِنْ مَنْ طَلَبَهُ بِذِلَّةِ النَّفْسِ، وَضَيْقِ الْعَيْشِ وَخِدْمَةِ الْعِلْمِ، وَتَوَاضُعِ النَّفْسِ أَفْلَحَ

514 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ، قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَمْرِو بْنَ مَطَرٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ مَحْمُودٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ الرَّبِيعَ بْنَ سُلَيْمَانَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: §زِينَةُ الْعِلْمِ الْوَرَعُ وَالْحِلْمُ

515 - وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ: سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: §لَا يُحْمَلُ الْعِلْمُ وَلَا يُحْسَنُ إِلَّا بِثَلَاثِ خِلَالٍ: تَقْوَى اللَّهِ، وَإِصَابَةِ السُّنَّةِ، وَالْخَشْيَةِ

516 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ بْنَ مِقْسَمٍ الْمُقْرِئَ، بِبَغْدَادَ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الْخَلَّالَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ الرَّبِيعَ بْنَ سُلَيْمَانَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: §لَيْسَ الْعِلْمَ مَا حُفِظَ، الْعِلْمَ مَا نَفَعَ

نام کتاب : المدخل إلى السنن الكبرى نویسنده : البيهقي، أبو بكر    جلد : 1  صفحه : 325
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست