وهو مِن روايةِ أبي القاسمِ ابنِ البُسريِّ عنه.
ولم أَقفْ عليه.
* وأمَّا المُخَلِّصيَّاتُ بانتقاءِ البقَّالِ فلم أَقفْ على ما يُحددُ عددَها، لكنْ لم أَقفْ على مَن ذكرَ أَكثرَ مِن الجزءِ العاشرِ مِنه، واللهُ أَعلمُ.
والذي وَقفتُ عليه مِنها هو الجزءُ التاسعُ المَعروفُ بجزءِ ابنِ الطَّلَّايَةِ، والجزءُ العاشرُ.
ومما ذُكر في كتبِ العلماءِ مِنها ولم أَقفْ عليه:
* الجزءُ الثالثُ: ذكرَه الذهبيُّ في ترجمةِ نُوشتكين الرَّضواني مِن «تاريخ الإسلام» (37/ 259) ، وابنُ رافعٍ السلاميُّ في ترجمةِ صفيةَ بنتِ آقش في «وفياته» ([1]/ 222) ، والضياءُ في «ثبت مسموعاته» (ص 177) ، والحافظُ في «المعجم المفهرس» (ص 356) ، و «المجمع المؤسس» (2/ 197) .
وهو مِن روايةِ ابنِ الزَّاغونيِّ وأبي القاسمِ السَّمرقنديِّ، كلاهما عن أبي القاسمِ ابنِ البُسريِّ، عن المُخَلِّصِ.
* الجزءُ الرابعُ: ذكرَه الحافظُ في «المعجم المفهرس» . وهو مِن روايةِ عبدِالعزيزِ الأَنماطيِّ، عن المُخَلِّصِ [1] .
* الجزءُ السابعُ: ذكرَه الحافظُ في «المعجم المفهرس» . وهو مِن روايةِ عبدِالعزيزِ الأَنماطيِّ، عن المُخَلِّصِ.
* الجزءُ الثامنُ: ذكرَه الضياءُ في «ثبت مسموعاته» (ص 218) . وهو [1] لم أقف على هذا الجزء بتمامه، وإنما احتفظت لنا النسخة (ظ 20) بأحاديث قليلة منتقاة منه بعد الجزء السابع من المخلصيات بانتقاء ابن أبي الفوارس، كما يأتي بيانه.