responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكنى والأسماء نویسنده : الدولابي    جلد : 3  صفحه : 1038
1821 - حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ أَبُو عُبَيْدِ اللَّهِِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَامٍ الْجُمَحِيُّ، مَوْلَى قُدَامَةَ بْنِ مَظْعُونٍ قَالَ: حَدَّثَنَا زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ أَبُو مُعَاذٍ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأُمِّ عَطِيَّةَ: «إِذَا §خَفَضْتِ فَأَشِمِّي وَلَا تَنْهَكِي، فَإِنَّهُ أَشْرَى لِلْوَجْهِ وَأَحْظَى لِلزَّوْجِ»

1822 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ شَوْذَبٍ أَبِي مُعَاذٍ، قَالَ: قَالَ الْبَرَاءُ: «§لَا يَحِلُّ عَسَبُ الْفَحْلِ»

1823 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الصُّوفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ حَمَّادٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُسْهِرُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْهَمْدَانِيُّ، عَنْ عُتْبَةَ أَبِي مُعَاذٍ الْبَصْرِيِّ، عَنْ -[1039]- عِكْرِمَةَ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ الْخُزَاعِيِّ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ أَقْبَلَتْ فَاطِمَةُ قَالَ: فَنَظَرْتُ إِلَيْهَا وَقَدْ ذَهَبَ الدَّمُ مِنْ وَجْهِهَا وَغَلَبَتِ الصُّفْرَةُ عَلَى وَجْهِهَا مِنْ شِدَّةِ الْجُوعِ فَنَظَرَ إِلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «ادْنِي يَا فَاطِمَةُ» فَدَنَتْ حَتَّى قَامَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى صَدْرِهَا فِي مَوْضِعِ الْقِلَادَةِ وَفَرَّجَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ ثُمَّ قَالَ: «§اللَّهُمَّ مُشْبِعَ الْجَاعَةِ رَافِعَ الْوَضَعَةِ لَا تُجِعْ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ» قَالَ عِمْرَانُ: فَنَظَرْتُ إِلَيْهَا وَقَدْ غَلَبَ الدَّمُ عَلَى الصُّفْرَةِ فِي وَجْهِهَا كَمَا كَانَتِ الصُّفْرَةُ قَدْ غَلَبَتِ عَلَى الدَّمِ قَالَ عِمْرَانُ: فَلَقِيتُهَا بَعْدُ فَسَأَلْتُهَا فَقَالَتْ: مَا جُعْتُ بَعْدَهَا يَا عِمْرَانُ

نام کتاب : الكنى والأسماء نویسنده : الدولابي    جلد : 3  صفحه : 1038
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست