responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكنى والأسماء نویسنده : الدولابي    جلد : 1  صفحه : 391
§مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو بَسْطَامٍ أَبُو بَسْطَامٍ مُقَاتِلُ بْنُ حَيَّانَ، وَأَبُو بَسْطَامٍ يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَأَبُو بَسْطَامٍ شُعْبَةُ بْنُ الْحَجَّاجِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ: ثنا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، عَنْ نُعَيْمِ بْنِ أَبِي بَسْطَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، وَحَدَّثَنَا أَبُو الزِّنْبَاعِ قَالَ: ثنا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: ثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ قَالَ: ثنا أَبُو بَسْطَامٍ، عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ قَالَ: سُتُورَهُ.

697 - أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ، قَالَ أنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مَرْوَانَ، قَالَ، ثنا أَبُو بِسْطَامٍ يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ التَّمِيمِيُّ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ، فِي قَوْلِهِ: {§أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ} [الحج: 28] قَالَ: الْعَشْرُ , قَالَ وَالْمَعْدُودَاتُ: الثَّلَاثُ اللَّاتِي بَعْدَهَا، سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ: أَبُو بَسْطَامٍ الَّذِي يَرْوِي عَنْهُ يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ، هُوَ الَّذِي يَرْوِي عَنْهُ مَرْوَانُ الْفَزَارِيُّ اسْمُهُ يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ التَّمِيمِيُّ -[392]-، قَالَ أَبُو مُعَاوِيَةَ: عَنْ أَبِي بَسْطَامٍ، عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ} [القيامة: 15] قَالَ: سُتُورَهَ، قُلْتُ لِيَحْيَى: إِنَّمَا يَرْوِي هَذَا مَرْوَانُ بْنُ معَاوِيَةَ، قَالَ: إِنَّمَا يَرْوِي هَذَا مَرْوَانُ، وَلَا شَكَّ فِيهِ، سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا قَطَنٍ يَقُولُ: كَتَبَ لِي شُعْبَةُ إِلَى أَبِي حَنِيفَةَ، فَأَتَيْتُ أَبَا حَنِيفَةَ فَقَالَ لِي: كَيْفَ أَبُو بَسْطَامٍ؟ فَقُلْتُ: بِخَيْرٍ، فَقَالَ: نِعْمَ حَشْوُ الْبَلَدِ هُوَ

نام کتاب : الكنى والأسماء نویسنده : الدولابي    جلد : 1  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست