responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفتن لنعيم بن حماد نویسنده : المروزي، نعيم بن حماد    جلد : 2  صفحه : 503
1416 - قَالَ خَالِدُ بْنُ مَعْدَانَ: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ §اللَّهَ أَعْطَانِي فَارِسَ وَنِسَاءَهُمْ وَأَبْنَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَسِلَاحَهُمْ، وَأَعْطَانِي الرُّومَ وَنِسَاءَهُمْ وَأَبْنَاءَهُمْ وَسِلَاحَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ، وَأَمَدَّنِي بِحِمْيَرَ»

1417 - قَالَ خَالِدُ بْنُ مَعْدَانَ: " لَيَدْخُلَنَّ الْعَدُوُّ أَنْطَرَسُوسَ صَلَاةَ الْغَدَاةِ مِنَ الرُّومِ، فَلَيُقْتَلَنَّ تَحْتَ دَالِيَتِهَا ثَلَاثُمِائَةِ رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ، يَبْلُغُ نُورُهُمُ الْعَرْشَ

1418 - حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو، عَنِ الْفَرَجِ بْنِ يُحْمِدٍ، عَنْ بَعْضِ، أَشْيَاخِ قَوْمِهِ قَالَ: " §كُنَّا مَعَ سُفْيَانَ بْنِ عَوْفٍ الْغَامِدِيِّ حَتَّى أَتَيْنَا بَابَ الْقُسْطَنْطِينِيَّةِ بَابَ الذَّهَبِ فِي ثَلَاثَةِ آلَافِ فَارِسٍ، مِنْ نَاحِيَةِ الْبَحْرِ، حَتَّى جُزْنَا النَّهَرَ أَوِ الْخَلِيجَ، قَالَ: فَفَزِعُوا وَضَرَبُوا نَوَاقِيسَهُمْ، ثُمَّ قَالُوا: مَا شَأْنُكُمْ يَا مَعْشَرَ الْعَرَبِ؟ قُلْنَا: جِئْنَا إِلَى أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا لِيُخْرِبَهَا اللَّهُ عَلَى أَيْدِينَا، فَقَالُوا: وَاللَّهِ مَا نَدْرِي أَكَذِبَ الْكِتَابُ أَمْ أَخْطَأْنَا الْحِسَابَ، أَمِ اسْتَعْجَلْتُمُ الْقَدَرَ، وَاللَّهِ إِنَّا لِنَعْلَمُ أَنَّهَا سَتُفْتَحُ يَوْمًا، وَلَكِنْ لَا نَرَى أَنَّ هَذَا زَمَانُهَا "

1419 - حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، عَنْ صَفْوَانَ، عَنْ أَبِي الْيَمَانِ الْهَوْزَنِيِّ، عَنْ كَعْبٍ، قَالَ: «§إِذَا رَأَيْتَ هَمْدَانَ الْمَشْرِقِ وَقَدْ نَزَلَتْ بَيْنَ الرَّسْتَنِ وَحِمْصَ فَهُوَ حُضُورُ الْمَلْحَمَةِ، وَخُرُوجُ الدَّجَّالِ» ، قُلْتُ: وَمَا يُنْزِلُهُمُ الرَّسْتَنَ؟
-[504]-

1420 - قَالَ: «غَدْرٌ مِنْ وَرَائِهِمْ»

نام کتاب : الفتن لنعيم بن حماد نویسنده : المروزي، نعيم بن حماد    جلد : 2  صفحه : 503
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست