247- حَدَّثَنا محمد بن إبراهيم، حَدَّثَنا أبو يعلى، حَدَّثَنا أبو خيثمة، حَدَّثَنا الحسن بن موسى، حَدَّثَنا ابن لهيعة، عَن أَبِي الزبير، عَن جابر، قال: قال رسول الله صَلَّى الله عَليْهِ وَسلَّم: أيتكن داوت ولدها من العذرة، أَو وجع في رأسه فلتأخذ كستا هنديا فلتحكه ثم لتسعطه إياه.
248- حَدَّثَنا عبد الله بن جعفر، حَدَّثَنا أبو مسعود أنبأ يعلى بن عبيد، حَدَّثَنا الأعمش، عَن أَبِي سفيان، عَن جابر: أن النبي صَلَّى الله عَليْهِ وَسلَّم دخل على عائشة وعندها صبي يسيل منخراه دما فقالوا: به العذرة فقال: ويلكن لا تقتلن أولادكن أيما امرأة أصابت ولدها العذرة فلتأخذ قسطا هنديا فلتحكه ثم لتسعطه به.
[56] باب ما ينفع من الصداع
249- روى عيسى بن أحمد العسقلاني، حَدَّثَنا بقية بن الوليد، عَن أَبِي نبيه النميري، عَن خليد بن دعلج، عَن قتادة، قال: قال -[331]- رسول الله صَلَّى الله عَليْهِ وَسلَّم: إذا دهن أحدكم فليبدأ بحاجبيه فإنه يذهب الصداع، أَو ينفع من الصداع.