responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الشريعة نویسنده : الآجري    جلد : 4  صفحه : 1949
§بَابُ إِخْبَارِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ يُقْتَلُ مَظْلُومًا

1421 - حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ الصُّوفِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الْمُؤَدِّبُ , عَنْ خُصَيْفٍ , عَنْ مُجَاهِدٍ , عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: " §دَخَلَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا دُونَهُمَا , فَنَاجَاهُ طَوِيلًا فَمَا فَجَأَنِي إِلَّا وَعُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ جَاثٍ عَلَى رُكْبَتَيْهِ , يَقُولُ: ظُلْمًا وَعُدْوَانًا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَتْ: فَظَنَنْتُ أَنَّهُ أَخْبَرَهُ بِقَتْلِهِ "

1422 - حَدَّثَنَا قَاسِمُ بْنُ زَكَرِيَّا الْمُطَرِّزُ قَالَ: حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ دِحْيَةَ الزِّيَادِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ , عَنْ أَيُّوبَ , أَنَّ أَبَا عُثْمَانَ يَعْنِي النَّهْدِيَّ , حَدَّثَ عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ حَائِطًا وَقَالَ لِي: «احْفَظِ -[1950]- الْبَابَ» فَجَاءَ رَجُلٌ يَسْتَأْذِنُ قَالَ: «§ائْذَنْ لَهُ وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ» فَإِذَا أَبُو بَكْرٍ , ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ آخَرُ يَسْتَأْذِنُ فَقَالَ: «ائْذَنْ لَهُ , وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ» فَإِذَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ثُمَّ جَاءَ آخَرُ يَسْتَأْذِنُ فَلَبِثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُنَيْهَةً ثُمَّ قَالَ «ائْذَنْ لَهُ وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ بَعْدَ بَلْوَى شَدِيدَةٍ سَتُصِيبُهُ» قَالَ فَأَذِنْتُ لَهُ فَإِذَا عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنَّهُ قَالَ حَمَّادٌ: وَسَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْحَكَمِ , وَعَاصِمًا الْأَحْوَلَ أَنَّهُمَا سَمِعَا أَبَا عُثْمَانَ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي مُوسَى , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ

نام کتاب : الشريعة نویسنده : الآجري    جلد : 4  صفحه : 1949
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست