responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 2  صفحه : 511
النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم كلاما نفعني الله به سمعته يقول فذكره وزاد فإني لا أتبع الريبة فيهم كيما أفسدهم.
أخرجه البخار في الأدب المفرد 248.
قلت: ورجاله ثقات غير إسحاق بن العلاء شيخ البخاري وهو إسحاق بن إبراهيم بن العلاء الحمصي قال الحافظ:
صدوق يهم كثيرا وأطلق محمد بن عوف أنه يكذب.
1074 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ حَدَّثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ دَاوُدُ بْنُ أَبِي هِنْدَ عَنِ أَبِي حَرْبِ بْنِ أَبِي الأَسْوَدِ عَنْ عَمِّهِ عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ أَتَانِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا فِي مَسْجِدِ الْمَدِينَةِ فَضَرَبَنِي بِرِجْلِهِ وَقَالَ: "أَلا أَرَاكَ نَائِمًا فِيهِ" فَقُلْتُ: يا رسول الله غلبني عَيْنِي قَالَ: "كَيْفَ تَصْنَعُ إِذَا أخرجت منه"؟ فقلت: إني أرضى الشَّامِ الأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الْمُبَارَكَةَ. قَالَ: "كَيْفَ تَصْنَعُ إِذَا أُخْرِجْتَ مِنْهُ"؟. قَالَ: مَا أَصْنَعُ أَضْرِبُ بِسَيْفِي يا رسول الله وقال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"أَلا أَدُلُّكَ عَلَى خَيْرٍ مِنْ ذَلِكَ وَأَقْرَبَ رُشْدًا قَالَهَا مرتين تسمع وتطيع وتساق كيف ساقوك".
1074- إسناده صحيح إن كان عم أَبِي حَرْبِ بْنِ أَبِي الأَسْوَدِ صحابيا أو تابعيا ثقة فإني لم أعرفه وسائر رجاله ثقات معرفون من رجال التهذيب وموسى بن أيوب هو أبو عمران الأنطاكي.
والحديث أخرجه ابن حبان 1548 وأحمد 5/156 والدارمي 1/325 بعضه من طرق أخرى عن معتمر بن سليمان به.
ورواه عبد الله بن أبي حسين عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ عبد الرحمن بن غنم عن أبي ذر به نحوه أتم منه.
أخرجه أحمد 5/144.
وخالفه عبد الحميد فقال: ثنا شهر قال حدثني أسماء بنت يزيد أن أبا ذر الغفاري ... الحديث نحوه.
أخرجه أحمد أيضا: وشهر سيء الحفظ وأظن الاختلاف في إسناده منه.

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 2  صفحه : 511
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست