responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 2  صفحه : 337
قال عبيد الله: فسألته؟ فقال: قريتين بالشام بينهما مسيرة ثلاث ليال.
وأخرجه البخاري 4/247 وأحمد 2/21 عن عيسى بن عبد الله به دون الزيادة وتابعه أيوب عن نافع به.
أخرجه مسلم وأبو داود 4745.
وتابعه عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ عن نافع به فرد زيادة وهو الآتي بعده.
727 - ثنا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ ثنا ابْنُ أَبِي حَازِمٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"إِنَّ أَمَامَكُمْ حَوْضًا كَمَا بَيْنَ جَرْبَاءَ وَأَذْرُحَ فِيهِ أَبَارِيقُ كَالنُّجُومِ مَنْ شَرِبَ مِنْهُ لَمْ يظمأ أبدا".
727- إسناده جيد رجاله ثقات رجال الشيخين غير يعقوب بن حميد وهو صدوق يهم وقد توبع كما يأتي.
والحديث أخرجه مسلم 7/69 وأحمد 2/134 من طريقين آخرين عن عمر بن محمد ابن زيد به.
وتابعه المخارق بن أبي المخارق عن عبد الله بن عمر به وزاد:
"أول الناس عليه ورودا صعاليك المهاجرين" قال قائل: وَمَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قال: "الشعثة رؤوسهم الشحبة وجوههم الدنسة ثيابهم لا يفتح لهم السُّدَدِ وَلا يَنْكِحُونَ الْمُتَنَعِّمَاتِ الَّذِينَ يُعْطُونَ كُلَّ الَّذِي عَلَيْهِمْ وَلا يأخذون الذي لهم".
أخرجه أحمد 2/132 والمخارق هذا لم يوثقه غير ابن حبان.
لكن لهذه الزيادة شاهد من حديث ثوبان مخرج في المشكاة 5592 والصحيحة وسيأتي في الكتاب برقم 747.
728 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ السَّرِيِّ ثنا نَافِعُ بْنُ عُمَرَ عَنِ ابْنِ أبي مليكة عن عبد الله بْنِ عَمْرٍو قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "حَوْضِي مَسِيرَةُ شَهْرٍ زَوَايَاهُ سَوَاءٌ وَمَاؤُهُ أَبْيَضُ مِنَ الْوَرَقِ وَرَائِحَتُهُ أَطْيَبُ مِنَ الْمِسْكِ وَكِيزَانُهُ كَنُجُومِ السَّمَاءِ مَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلا يظمأ بعده أبدا".

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 2  صفحه : 337
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست