responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 2  صفحه : 335
والحديث أخرجه مسلم 7/69 بإسناد المصنف.
وأخرجه هو والترمذي 2/72 والآجري ص 354-355 من طرق أخرى عن العمى به.
وله طريق أخرى تأتي برقم 725.
722 - حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ حَدَّثَنَا شَدَّادُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْوَازِعِ وَهُوَ جَابِرُ بْنُ عَمْرٍو أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا بَرْزَةَ الأَسْلَمِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
"مَا بَيْنَ نَاحِيَتَيْ حَوْضِي كَمَا بَيْنَ أَيْلَةَ إِلَى صَنْعَاءَ مَسِيرَةُ شَهْرٍ عَرْضُهُ كَطُولِهِ فِيهِ مِيزَابَانِ مِثْعَبَانِ مِنَ الْجَنَّةِ مِنْ وَرَقٍ وَذَهَبٍ أَبْيَضُ مِنَ اللَّبَنِ وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ فِيهِ أَبَارِيقُ عَدَدَ نجوم السماء".
722- إسناده جيد ورجاله ثقات رجال مسلم على ضعف في حفظ جابر بن عمرو وأبي الوازع شداد بن سعيد وهو أبو طلحة الراسبي غير عبدة بن عبد الرحيم وهو أبو سعيد المروزي وهو صدوق وقد توبع كما يأتي.
والحديث أخرجه أحمد 4/424 ثنا أبو سعيد ثنا شداد أبو طلحة به.
وللحديث طريق آخر عن أبي برزة تقدمت قبل حديث.
723 - ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ثنا زَكَرِيَّا عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"إِنَّ لِي حَوْضًا طُولُهُ مَا بَيْنَ الْكَعْبَةِ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ أَبْيَضُ مِنَ اللَّبَنِ آنِيَتُهُ عَدَدُ النُّجُومِ وَإِنِّي لأَكْثَرُ الأَنْبِيَاءِ تبعا يوم القيامة".
723- حديث صحيح وإسناده ضعيف من أجل عطية العوفي فإنه ضعيف مدلس وإنما صححته لشواهده الكثيرة مما تقدم ويأتي.
على أن أصل الحديث عند البخاري 4/248 ومسلم 7/66- وأحمد 3/18و62 و91 و5/339- من طرق أخرى عن أبي سعيد رضي الله عنه وفيه ذكر أقوام يردون عن الحوض.

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 2  صفحه : 335
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست