responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 66
والحديث أخرجه أبو يعلى في "مسنده" 1/331- مصورة المكتب الإسلامي: حدثنا زهير نا وكيع به موقوفا.
143- ثنا هُدْبَةُ ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ حُمَيْدٍ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ جُنْدُبٍ أَوْ غَيْرِهِ أَنّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى فَقَالَ: أَنْتَ آدَمُ الَّذِي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ وَأَسْكَنَكَ جَنَّتَهُ وَأَسْجَدَ لَكَ مَلائِكَتَهُ فَعَلْتَ الَّذِي فَعَلْتَ فَأَخْرَجْتَ ذُرِّيَّتَكَ مِنَ الْجَنَّةِ؟ فَقَالَ آدَمُ: أَنْتَ مُوسَى الَّذِي اصْطَفَاكَ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَبِكَلامِهِ وَآتَاكَ التَّوْرَاةَ؟ قَالَ: فَأَنَا أَقْدَمُ أَمِ الذِّكْرُ؟ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى عليهما السلام".
إسناده صحيح إن كان الحسن سمعه من جندب وبعضهم أدخل بينهما أنسا وهو غير محفوظ كما بينته في "الصحيحة" 906 من طريق أحمد والطبراني.
144- ثنا أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ ثنا أو الْحُبَابِ خَالِدُ بْنُ الْحُبَابِ الْبَصْرِيُّ ثنا سُلَيْمَانُ التَّمِيمِيُّ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ عَنْ أَبِي مُوسَى قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"احْتَجَّ آدَمُ وموسى فحج آدم موسى".
حديث صحيح إسناده لا بأس به في الشواهد رجاله ثقات غير أبي الْحُبَابِ خَالِدُ بْنُ الْحُبَابِ الْبَصْرِيُّ قال ابن أبي حاتم الرازي عن أبيه 1/2/326: شيخ يكتب حديثه وقال غيره: ليس بذاك.
والحديث أخرجه الخطيب في "التاريخ" 5/103من طريق أخرى عن أبي الحباب به.
145- ثنا ابْنُ أَبِي عُمَرَ ثنا سُفْيَانُ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عن طاووس عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلامُ فَقَالَ لَهُ مُوسَى: أَنْتَ أَبُونَا الَّذِي

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 66
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست