responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 36
جده عبد الله بْنِ مَسْعُودٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ افْتَرَقَتْ عَلَى اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً لَمْ يَنْجُ منها إلا ثلاث".
إسناده ضعيف رجاله ثقات على ضعف في هشام بن عمار والوليد بن مسلم يدلس تدليس التسوية ولم يصرح بالتحديث في غير شيخه بكير.
والحديث أخرجه الطبراني في "الكبير" 3/74/2: حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن أبي حسان الأنماطي نا هشام بن عمار به.
72- حدثنا عبد الله بْنُ مُحَمَّدٍ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"سَتَتَّبِعُونَ سُنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بَاعًا يباع وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ وَشِبْرًا بِشِبْرٍ حَتَّى لَوْ دَخَلُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُمْ فِيهِ" قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ: الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى! قَالَ: "فَمَنْ إِذًا؟! ".
إسناده حسن رجاله ثقات رجال الشيخين لكنهما لم يحتجا بمحمد بن عمرو وهو حسن الحديث كما تقدم 66.
والحديث أخرجه أحمد وابن ماجه من هذا الوجه وهو صحيح فإن له شواهد كثيرة بعضها في "الصحيحين" كما يأتي 74-75 وله بعد هذا شاهد من حديث ابن عمرو وآخر من حديث ابن عباس خرجته في "الصحيحة" 1348.
73 - ثنا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ ثنا ابْنُ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"لَتَتَّبِعُنَّ سُنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ دَخَلَ أَحَدُهُمْ جُحْرَ ضَبٍّ لاتَّبَعْتُمُوهُ". قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ: مِنَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى؟ قَالَ: "فَمَنْ إذا؟! ".
إسناده حسن ورجاله ثقات على الخلاف المعروف في عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عن

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 36
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست