responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 254
577- إسناده ضعيف عبد الله بن عميرة قال الذهبي:
فيه جهالة قال البخاري: لا يعرف له سماع من الأحنف بن قيس.
والحديث أخرجه أبو داود 2724 والترمذي 2/332 وابن خزيمة في "التوحيد" 68 من طرق أخرى عن عبد الرحمن بن عبد الله الرازي به.
وأخرجه أبو داود أيضا وابن ماجه 193 والآجري في "الشريعة" ص 292 عن طريق أخرى عن عمرو بن أبي محسن وعمرو هذا صدوق له أوهام.
وتابعه يحيى بن العلاء عن عمه شعيب بن خالد: حدثني سماك بن جهان به إلا أنه قال: بينهما مسيرة خمسمائة سنة.
أخرجه أحمد 1/206-207.
لكن يحيى بن العلاء منهم بالوضع.
وعمه شعيب بن خالد لا بأس به.
وقد تابعه إبراهيم بن طهمان عن سماك باللفظ الأول.
أخرجه الآجري.
578 - ثنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ ثنا عبد الرحمن بن عبد الله ثنا أَبُو جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ عَنْ قَتَادَةَ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ:
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرَّتْ سَحَابَةٌ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَتَدْرُونَ مَا هَذِهِ قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ هَذِهِ الْعَنَانَةُ هَذِهِ رَوَايَا الأَرْضِ يَسُوقُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى أَهْلِ بَلَدٍ لا يَعْبُدُونَهُ وَلا يَشْكُرُونَهُ هَلْ تَدْرُونَ مَا فَوْقَ ذَلِكَ قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ فَإِنَّ فَوْقَ ذَلِكَ مَوْجًا مَكْفُوفًا وَسَقْفًا مَحْفُوظًا هَلْ تَدْرُونَ مَا فَوْقَ قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ فَإِنَّ فَوْقَ ذَلِكَ سَمَاءٌ أُخْرَى قال فإن بينهما مسيرة خمسمائة عام حتى عند سبع سموات بين كل سمائين مسيرة خمسمائة عَامٍ هَلْ تَدْرُونَ مَا فَوْقَ ذَلِكَ قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ فَإِنَّ فَوْقَ ذَلِكَ الْعَرْشَ فَهَلْ تَدْرُونَ كَمْ بَيْنَهُمَا قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ فَإِنَّ بَيْنَهُمَا كَمَا بَيْنَ سَمَاءَيْنِ إِلَى سماءين" أو كما قال.

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 254
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست