responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 160
والحديث أخرجه أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ في "المصنف" 7/27/2 بإسناده المذكور. ورواه الطحاوي في "مشكل الآثار" 2/372 من طريق أخرى عن محمد بن إسحاق بِهِ.
361- ثنا أَبُو بَكْرٍ ثنا ابْنُ نُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَبَّانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَيْرِيزٍ قَالَ: دَخَلْتُ أَنَا وَأَبُو صِرْمَةَ الْمَازِنِيُّ فَوَجَدْنَا أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ يُحَدِّثُ كَمَا حَدَّثَ أَبُو سَلَمَةَ وَأَبُو أُمَامَةَ أن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"كَذَبَتْ يَهُودُ". وَقَالَ فِي آخِرِ الْحَدِيثِ: "وَمَا عَلَيْكُمْ أَلا تَفْعَلُوا فَقَدْ قَدَّرَ اللَّهُ مَا هُوَ خَالِقٌ مِنْ خَلْقِهِ إِلَى يوم القيامة".
361- حديث صحيح بما ذكرنا قبله وإسناده ثقات على عنعنة ابن إسحاق. والحديث أخرجه أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ في "المصنف" سندا ومتنا.
362- ثنا أَبُو بَكْرٍ ثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: أَتَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ فَقَالَ:
إِنَّ لِي خَادِمًا يَسْقِي عَلَى نَاضِحٍ لِي وَأَنَا أَعْزِلُ عَنْهَا فَجَاءَتْ بِوَلَدٍ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَا قَدَّرَ اللَّهُ لِنَفْسٍ بخلقها إلا هي كائنة".
362- إسناده صحيح على شرط الشيخين وأبو سفيان اسمه طلحة بن نافع الواسطي. والحديث أخرجه أحمد 3/313 ثنا أبو معاوية به إلا أنه قال "سالم" وهو ابن أبي الجعد بدل "أبي سفيان".
وتابعه يعلى بن عبيد عن الأعمش به مثل رواية أحمد.
أخرجه ابن ماجه 89.
363- ثنا أَبُو بَكْرٍ ثنا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ عَنْ مِنْدَلَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي الْمُغِيرَةِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي الْهُذَيْلِ عَنْ جَرِيرٍ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 160
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست