responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 100
222- ثنا ابن مصفا ثنا عبد الرحمن المقري ثنا حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ حَدَّثَنَا أبو هانىء أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِيَّ يَقُولُ: إِنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
"إِنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ كُلَّهَا بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ يَقْلِبُ وَيَصْرِفُ كَيْفَ شاء".
حديث صحيح وإسناده حسن رجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير ابن مصفى وقد عرفت حاله آنفا وقد توبع كما يأتي.
والحديث أخرجه أحمد 2/168: ثنا أبو عبد الرحمن به. وأخرجه مسلم 8/51 والآجري ص 316 من طرق أخرى عن أبي عبد الرحمن المقري به وزادا: "يا مصرف القلوب ... " وقد أفردها المصنف بهذا الإسناد فيما يأتي 231.
223- ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثنا مُعَاذٌ عَنْ أَبِي كَعْبٍ صَاحِبِ الْحَرِيرِ ثنا شَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"يَا أُمَّ سَلَمَةَ مَا مِنْ آدَمِيٍّ إِلا قَلْبُهُ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ مَا شَاءَ أَقَامَهُ وما شاء أزاغه".
حديث صحيح رجال إسناده ثقات غير شهر بن حوشبت فإنه سيء الحفظ ولا بأس به في الشواهد. وأبو كعب اسمه عبد ربه بن عبيد الأزدي مولاهم.
والحديث أخرجه أحمد 6/315: ثنا معاذ به. وأخرجه هو 6/302 والترمذي 2/267 والآجري 216 من طريقين خرين عن شهر به. وقال الترمذي: حديث حسن. وأخرجه الآجري أيضا من طريق الحسن عَنْ أُمِّهِ قَالَتْ: سَمِعْتُ أُمَّ سلمه به. وعندهما الزيادة المشار إليها في الحديث السابق وتأتي عند المصنف بهذا الإسناد 232.
224- ثنا هُدْبَةُ ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أُمِّ مُحَمَّدٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 100
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست