responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنن الكبرى نویسنده : النسائي    جلد : 9  صفحه : 391
§مَا يَقُولُ لِلْخَائِفِ

10836 - أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعُودٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدٌ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ أَبِي إِسْرَائِيلَ، قَالَ: سَمِعْتُ جَعْدَةَ، رَجُلًا مِنْ بَنِي جُشَمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ يَقُولُ: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جِيءَ إِلَيْهِ بِرَجُلٍ فَقَالُوا: إِنَّ هَذَا أَرَادَ أَنْ يَقْتُلَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «§لَمْ تُرَعْ لَمْ تُرَعْ، لَوْ أَرَدْتَ ذَلِكَ لَمْ يُسَلِّطْكَ اللهُ عَلَيْهِ»

10837 - أَخْبَرَنَا أَبُو صَالِحٍ مُحَمَّدُ بْنُ زُنْبُورٍ الْمَكِّيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْمَلَ النَّاسِ وَجْهًا، وَأَجْرَأَ النَّاسِ صَدْرًا، وَأَشْجَعَ النَّاسِ قَلْبًا، وَلَقَدْ فَزَعَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ لَيْلًا فَخَرَجَ فَرَكِبَ فَرَسًا لِأَبِي طَلْحَةَ عُرْيًا، فَقَالَ: «§لَمْ تُرَاعُوا لَمْ تُرَاعُوا، إِنِّي وَجَدْتُهُ بَحْرًا»

10838 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، قَالَ: حَدَّثَنَا الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي جَعْفَرُ بْنُ خَالِدِ بْنِ سَارَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، قَالَ: كُنْتُ أَنَا وَقُثَمُ، وَعُبَيْدُ اللهِ، نَلْعَبُ، فَجَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «احْمِلْ هَذَا» ثُمَّ قَالَ: «احْمِلْ هَذَا» فَحَمَلَ قُثَمُ خَلْفَهُ وَلَمْ يَسْتَحِي مِنْ عَمِّهِ الْعَبَّاسِ، وَكَانَ عُبَيْدُ اللهِ أَحَبَّ إِلَى الْعَبَّاسِ مِنْ قُثَمَ، وَمَسَحَ رَأْسَهُ ثَلَاثَ مِرَارٍ وَقَالَ: «§اللهُمَّ اخْلُفْ جَعْفَرًا فِي وَلَدِهِ» قُلْتُ: مَا فَعَلَ قُثَمُ؟ قَالَ: اسْتُشْهِدَ، قُلْتُ: اللهُ وَرَسُولُهُ كَانَ أَعْلَمَ بِالْخِيَرَةِ، قَالَ: أَجَلْ

نام کتاب : السنن الكبرى نویسنده : النسائي    جلد : 9  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست