responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنن الكبرى نویسنده : النسائي    جلد : 9  صفحه : 239
10404 - أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ يَزِيدَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مِسْعَرٌ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ حَفْصٍ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ، قَالَ: زَوَّجَ عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ ابْنَتَهُ مِنَ الْحَجَّاجِ فَقَالَ لَهَا: إِنْ نَزَلَ بِكِ الْمَوْتُ أَوْ أَمْرٌ مِنْ أُمُورِ الدُّنْيَا فَاسْتَقْبِلِيهِ بِأَنْ تَقُولِي: «§لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ، سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ» قَالَ: فَأَتَيْتُ الْحَجَّاجَ فَقُلْتُهَا، فَقَالَ: لَقَدْ جِئْتَنِي وَأَنَا أُرِيدُ قَتَلَكَ، فَأَنْتَ الْيَوْمَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ كَذَا وَكَذَا

10405 - أَخْبَرَنِي زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مِسْعَرٍ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ حَفْصٍ، عَنْ حَسَنِ بْنِ حَسَنٍ، قَالَ: لَمَّا زَوَّجَ عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ ابْنَتَهُ مِنَ الْحَجَّاجِ، نَحْوَهُ إِلَى قَوْلِهِ «الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ» وَلَمْ يَذْكُرْ مَا بَعْدَهُ

10406 - أَخْبَرَنِي زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ رَاشِدٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ حَسَنٍ: أَنَّ عَبْدَ اللهِ بْنَ جَعْفَرٍ، دَخَلَ عَلَى ابْنٍ لَهُ مَرِيضٌ يُقَالُ لَهُ صَالِحٌ فَقَالَ: قُلْ: «§لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ، سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، اللهُمَّ اغْفِرْ لِي، اللهُمَّ ارْحَمْنِي، اللهُمَّ تَجَاوَزْ عَنِّي، اللهُمَّ اعْفُ عَنِّي فَإِنَّكَ عَفُوٌّ غَفُورٌ» ثُمَّ قَالَ: هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ عَلَّمَنِيهِنَّ عَمِّي، وَذَكَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَّمَهُنَّ إِيَّاهُ

نام کتاب : السنن الكبرى نویسنده : النسائي    جلد : 9  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست