responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنن الكبرى نویسنده : النسائي    جلد : 7  صفحه : 79
§الْأَمْرُ بِالدَّوَاءِ

7511 - أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعُودٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى، قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدٌ، عَنْ شُعْبَةَ، أَنَّ زِيَادَ بْنَ عِلَاقَةَ، حَدَّثَهُمْ قَالَ: سَمِعْتُ أُسَامَةَ بْنَ شَرِيكٍ، يَقُولُ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا أَصْحَابُهُ عِنْدَهُ كَأَنَّ عَلَى رُءُوسِهِمُ الطَّيْرَ، جَاءَ الْأَعْرَابُ فَسَأَلُوهُ، فَقَالُوا: أَنَتَدَاوَى؟ قَالَ: «§تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضْعَ لَهُ دَوَاءً غَيْرَ شَيْءٍ وَاحِدٍ» قَالَ إِسْمَاعِيلُ فِي حَدِيثِهِ: «الْهَرَمُ»

7512 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ - يَعْنِي ابْنَ يُوسُفَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ شَرِيكٍ، قَالَ: شَهِدْتُ الْأَعْرَابَ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَشْيَاءَ لَيْسَ بِهَا بَأْسٌ هَلْ عَلَيْنَا حَرَجٌ فِي كَذَا يَا رَسُولَ اللهِ؟ هَلْ عَلَيْنَا حَرَجٌ فِي كَذَا؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا عِبَادَ اللهِ §وَضَعَ اللهُ الْحَرَجَ إِلَّا امْرَأً اقْتَرَضَ رَجُلًا مُسْلِمًا فَذَلِكَ حَرَجٌ» قَالُوا: أَنَتَدَاوَى يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «نَعَمْ، فَإِنَّ اللهَ لَمْ يَضَعْ عَلَى الْأَرْضِ مِنْ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً غَيْرَ دَاءٍ وَاحِدٍ» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا هُوَ؟ قَالَ: «الْهَرَمُ»

7513 - أَخْبَرَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ نَصْرٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، عَنْ أَبِي أَحْمَدَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِي حُسَيْنٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§مَا أَنْزَلَ اللهُ مِنْ دَاءٍ إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً» اللَّفْظُ لِنَصْرٍ

نام کتاب : السنن الكبرى نویسنده : النسائي    جلد : 7  صفحه : 79
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست