responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنن الكبرى نویسنده : النسائي    جلد : 7  صفحه : 358
8214 - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُنْذِرِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ، عَنِ الْأَشْتَرِ قَالَ: سَمِعْتُ خَالِدًا يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§لَا تَسُبَّ عَمَّارًا، فَإِنَّهُ مَنْ يَسُبَّ عَمَّارًا يَسُبَّهُ اللهُ، وَمَنْ يَبْغَضْ عَمَّارًا يَبْغَضْهُ اللهُ، وَمَنْ سَفَّهَ عَمَّارًا يُسَفِّهْهُ اللهُ»

8215 - أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي عَمَّارٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيلَ قَالَ: حَدَّثَنَا رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§مُلِئَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ إِيمَانًا إِلَى مُشَاشِهِ»

8216 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاذٌ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: قَالَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ: «§إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ لَا يَكُونَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَاتَ يَوْمَ مَاتَ وَهُوَ يُحِبُّ رَجُلًا، فَيُدْخِلُهُ اللهُ النَّارَ» قَالُوا: قَدْ كُنَّا نَرَاهُ يُحِبُّكَ، قَدْ كَانَ يَسْتَعْمِلُكَ قَالَ: «اللهُ أَعْلَمُ، أَحَبَّنِي أَمْ تَأَلَّفَنِي، وَلَكِنَّا قَدْ كُنَّا نَرَاهُ يُحِبُّ رَجُلًا» قَالُوا: مَنْ ذَاكَ الرَّجُلُ؟ قَالَ: «عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ» قَالُوا: فَذَاكَ قَتِيلُكُمْ يَوْمَ صَفَّيْنِ قَالَ: «قَدْ وَاللهِ قَتَلْنَاهُ»

8217 - أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ حُرَيْثٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أُمَّهِ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِعَمَّارٍ: «§تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»

نام کتاب : السنن الكبرى نویسنده : النسائي    جلد : 7  صفحه : 358
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست