responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإيمان نویسنده : ابن منده، أبو عبد الله    جلد : 1  صفحه : 334
171 - أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ أَيُّوبَ، ثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى أَبُو الْمُثَنَّى، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْمَاءَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَجْلَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«الْإِيمَانُ سِتُّونَ أَوْ سَبْعُونَ أَحَدُ الْعَدَدَيْنِ أَعْلَاهَا شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الْإِيمَانِ» رَوَاهُ جَمَاعَةٌ، عَنِ ابْنِ عَجْلَانَ مِنْهُمْ أَبُو ضَمْرَةَ، وَأَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ، وَيَحْيَى بْنُ سُلَيْمٍ

172 - أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ، ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، ح، وَأَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمُؤَدِّبُ، قَالَ: ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ الْحُمَيْدِيُّ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمٍ، وَأَبُو ضَمْرَةَ أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ، عَنِ ابْنِ عَجْلَانَ، عَنْ سُهَيْلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: §«الْإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أَعْلَاهَا شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَدْنَاهَا» ، ثُمَّ ذَكَرَ نَحْوَهُ. قَالَ يَحْيَى بْنُ سُلَيْمٍ: فَقَالَ سَعْدٌ، وَسَالِمٌ، لِابْنِ عَجْلَانَ: «أَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ أَرْفَعِ الْأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ أَكُونُ نَاقِصَ الْإِيمَانِ؟» ، فَقَالَ ابْنُ عَجْلَانَ: «مَنْ يَعْرِفُ هَذَا، هَذَا امْرُؤٌ مِمَّنْ» ، فَلَمَّا قُمْنَا مِنْ عِنْدِهِ أَعَادَ الْكَلَامَ فَقُلْتُ فَهَلْ لَهُ إِنْ لَمْ أَنَا وَأَنْتَ فَتَقُولُ لَيْسَ طَوَافُكُمْ مِنَ الْإِيمَانِ، وَأَقُولُ هُوَ مِنَ الْإِيمَانِ فَامْتَنَعَ "

نام کتاب : الإيمان نویسنده : ابن منده، أبو عبد الله    جلد : 1  صفحه : 334
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست