responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم آيات القرآن نویسنده : حسين نصار    جلد : 1  صفحه : 199
وأنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا 19 ك الجن وإنه لهدى ورحمة للمؤمنين 77 ك النمل وأنه هو أضحك وأبكى 43 ك النجم وأنه هو أغنى وأقنى 48 ك النجم وأنه هو أمات وأحيى 44 ك النجم وأنه هو رب الشعرى 49 ك النجم وإنها لبسبيل مقيم 76 ك الحجر وأنهم ظنوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحدا 7 ك الجن
وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار 47 ك ص وإنهم لنا لغائظون 55 ك الشعراء وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون 37 ك الزخرف وأنهم يقولون ما لا يفعلون 226 د الشعراء وإني خفت الموالي من ورائي 5 ك مريم وإني عذت بربي وربكم أن ترجمون 20 ك الدخان وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم 7 ك نوح وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى 82 ك طه وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون 35 ك النمل وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له 54 د الزمر وأهديك إلى ربك فتخشى 19 ك النازعات وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا 68 ك النحل وأوحى إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك 36 ك هود وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه 7 ك القصص وأوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي إنكم متبعون 52 ك الشعراء وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك 117 ك الأعراف وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوآ لقومكما بمصر بيوتا 87 ك يونس

نام کتاب : معجم آيات القرآن نویسنده : حسين نصار    جلد : 1  صفحه : 199
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست