نام کتاب : معاني القرآن نویسنده : النحاس، أبو جعفر جلد : 1 صفحه : 26
* وتكاد تجمع الروايات أن هذه القصة هي سبب وفاته.
* رحم الله الامام النحاس رحمة واسعة فقد ذهب شهيد علم العروض.
وقاتل الله الجهل فهو سبب نكبة وبلاء العلماء [1] .
* وكانت وفاته رحمه الله سنة 338 هـ ثمان وثاثين وثلاثمائة من هجرة سيد المرسلين.
ثناء العلماء عليه * أثنى على الامام النحاس علماء فطاحل عرفوا قدره وفضله وأشادوا بمآثره ومناقبه فقد قال عنه الامام الذهبي: العلامة أبو جعفر إمام العربية كان ينظر في زمانه بابن الانباري وبنفطويه للمصريين.
* - وقال عنه الحافظ ابن كثير: هو الامام اللغوي المفسر الاديب له مصنفات كثيرة ومفيدة في التفسير وغيره لقي أصحاب المبرد سمع الحديث عن النسائي وانتفع الناس به وبعلومه.
* وقال عنه الزبيدي: كان واسع العلم غزير الرواية كثير التأليف وإذا خلا بقلمه جود وأحسن وله كتب في القرآن مفيدة وكان لا يتكبر أن يسأل الفقهاء وأهل النظر عما أشكل عليه في تأليفاته.
* رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته. [1] ذكر هذه الحادثة ابن خلكان في وفيات الاعيان 1 / 100 والذهبي في سير أعلام النبلاء 15 / 402 وابن كثير في البداية والنهاية 11 / 222 وأحمد زاده في مفتاح السعادة 2 / 83
والصفدي في كتابه الوافي بالوفيات 7 / 362.
(*)
نام کتاب : معاني القرآن نویسنده : النحاس، أبو جعفر جلد : 1 صفحه : 26