نام کتاب : معاني القرآن نویسنده : النحاس، أبو جعفر جلد : 1 صفحه : 24
أنواع المعرفة تزيد على خمسين مصنفا كما ذكره ياقوت في معجم الادباء 4 / 228 حيث قال: (وأبو جعفر النحاس صاحب الفضل الشائع والعلم المتعارف الذائع يستغني بشهرته عن الاطناب في صفته قال الزبيدي عنه: (ولم تكن له مشاهدة فإذا خلا بقلمه جود وأحسن وكان لا يتكبر أن يسأل أهل النظر والفقه ويفاتشهم عما أشكل عليه في تصانيفه) [1] .
* ثم قال ياقوت: (وصنف كتبا حسانا مفيدة - وسمعت من يحكي أن تصانيفه تزيد على الخمسين مصنفا - منها:
1 - كتاب الانوار.
2 - كتاب الاشتقاق لاسماء الله عز وجل.
3 - كتاب معاني القرآن الكريم وهو هذا التفسير الذي نقوم بتحقيقه
4 - كتاب اختلاف الكوفيين والبصريين سماه (المقنع) .
5 - كتاب أخبار الشعراء.
6 - كتاب أدب الكتاب
7 - كتاب الناسخ والمنسوخ.
8 - كتاب الكافي في النحو.
9 - كتاب صناعة الكتاب.
10 - كتاب إعراب القرآن. [1] انظر كتاب (طبقات النحويين واللغويين) لابي بكر الزبيدي الاندلسي صفحة (220) ومراده بقوله: (ولم يكن له مشاهدة فإذا خلا بقلمه جود وأحسن) أن قلمه أحسن من لسانه.
(*)
نام کتاب : معاني القرآن نویسنده : النحاس، أبو جعفر جلد : 1 صفحه : 24