نام کتاب : مباحث في علوم القرآن نویسنده : صبحي الصالح جلد : 1 صفحه : 122
بالمدينة[1]، ومحمد بن خلف بن المرزبان "ت309": "الحاوي في علوم القرآن"[2].
وفي القرن الرابع: أبو بكر محمد بن القاسم الأنباري "ت328" "عجائب علوم القرآن" تكلم فيه على فضائل القرآن, ونزوله على سبعة أحرف.
وكتابة المصاحف، وعدد السور والآيات والكلمات[3]، وأبو الحسن الأشعري "المختزن في علوم القرآن" وهو عظيم جدا[4]، وأبو بكر السجستاني[5] في غريب القرآن، وأبو محمد القصاب محمد بن علي الكرخي "ت نحو 360" "نكت القرآن الدالة على البيان، في أنواع العلوم والأحكام المنبئة عن اختلاف الأنام"[6]، ومحمد بن علي الأدفوي "ت388"، "الاستغناء[7] في علوم القرآن"، في عشرين مجلدا.
وفي القرن الخامس: علي بن إبراهيم بن سعيد الحوفي8 "البرهان في علوم القرآن", و"إعراب القرآن".
وأبو عمر الداني "ت444" "التيسير في القراءات السبع" و"المحكم في النقط".
وفي القرن السادس: أبو القاسم عبد الرحمن المعروف بالسهيلي[9] في [1] واسم كتابه "فضائل القرآن" ومنه نسخة ناقصة بالظاهرية. [2] ذكره في الفهرست 214 ويقع في 27 جزءًا. [3] منه نسخة في مكتبة البلدية بالإسكندرية. [4] انظر الديباج 195. [5] هو محمد بن عزيز بن العزيزي السجستاني، توفي سنة 330 "بغية الوعاة 72" قال السيوطي في "الإتقان 1/ 195" عند ذكر كتاب السجستاني المسمى "غريب القرآن": "أقام في تأليفه خمس عشرة سنة يحرره هو وشيخه أبو بكر بن الأنباري". [6] منه نسخة في مراد ملا. [7] هكذا فضلنا قراءة الاسم, وإن كان يمكن قراءته في المخطوط أيضا "الاستفتاء".
8 هو علي بن إبراهيم بن سعيد الحوفي المصري، صاحب كتاب البرهان في علوم القرآن، وكتاب إعراب القرآن. توفي سنة 430 "حسن المحاضرة 2/ 228 إنباه الرواة 2/ 219" وسيرد ذكر كتابه "البرهان" الذي لا يزال مخطوطا. [9] هو عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد السهيل، ويكنى أبا القاسم، توفي بمراكش سنة 581، وكتابه "مبهمات القرآن" يذكره صاحب كشف الظنون باسم "التعريف والإعلام بما أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام" وهذا الاسم الواضح يبين الغاية منه، وفي دار الكتب بالقاهرة وفي المكتبة التيمورية نسخ خطية منه. وللسهيلي أيضا كتاب الروض الأنف على سيرة ابن هشام "انظر ترجمته في إنباه الرواة 2/ 162".
نام کتاب : مباحث في علوم القرآن نویسنده : صبحي الصالح جلد : 1 صفحه : 122