نام کتاب : كشف المعانى فى المتشابه من المثانى نویسنده : ابن جماعة، بدر الدين جلد : 1 صفحه : 363
على أحد. فقول من قال:، شعر كفر وعناد محض، فختمه بقوله تعالى: (مَا تُؤْمِنُونَ) وأما مخالفته لنظم الكهان وألفاظهم فيحتاج إلى تذكير وتدبر، لأن كلا منهما على أوزان الشعر ونظمه، ولكن يفترقان بما في القرآن من الفصاحة والبلاغة والبديع، وتبع بديعه لبيانه، وألفاظه لمعانيه، بخلاف ألفاظ الكهان لأنها بخلاف ذلك كله. والله أعلم. سورة المعارج
446 - مسألة:
قوله تعالى: (فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ)
تقدم جوابه في سورة " الم السجدة"
447 - مسألة:
قوله تعالى: (إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا) الآية وقال
تعالى: (أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا) ؟
نام کتاب : كشف المعانى فى المتشابه من المثانى نویسنده : ابن جماعة، بدر الدين جلد : 1 صفحه : 363