responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فتح رب البرية شرح المقدمة الجزرية في علم التجويد نویسنده : صفوت محمود سالم    جلد : 1  صفحه : 95
وأمرنا الناظم بالوصل في موضعين:
1- " بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنم بَعْدِي" [الأعراف 150] .
2- " بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ" [البقرة 90] .
وقد ذكر الناظم المختَلف فيه، وذكر الموصول، فيكون ما عداهما مقطوعاً.
ثم قال الناظم رحمه الله:
................... فِي مَا اقْطَعَا: ... أُوحِي، أَفَضْتُمُ، اشْتَهَتْ، يَبْلُو مَعَا
ثَانِي فَعَلْنَ، وَقَعَتْ، رُومٌ كِلاَ ... تَنزِيلُ، شُعَرَا، وَغَيْرَهَا صِلاَ
فَأَيْنَمَا كَالنَّحْلِ: صِلْ، وَمُخْتَلِفْ ... فِي الشُّعَرَا الأَحْزَابِ وَالنِّسَا وُصِفْ
قطع كلمة " فِي" عن " مَا"
أمر الناظم رحمه الله بقطع كلمة " فِي" عن " مَا" في المواضع العشرة التالية:
1- " قُل لاَّ أَجِدُ فِي مَآ أُوحِيَ إِلَيَّ" [الأنعام 145] .
2- " لَمَسَّكُمْ فِي مَآ أَفَضْتُمْ فِيهِ" [النور 14] .
3- " وَهُمْ فِي مَا " شْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَلدون" [الأنبياء 102] .
4- " لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَآءَاتَبكُمْ فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَ تِ" [المائدة 48] ، وموضع: " لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَآءَاتَبكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ" [الأنعام 165] ، ولذلك قال: (مَعَا) أي موضعي المائدة والأنعام.
5- " فِي مَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ مِن مَّعْرُوفٍ" [البقرة 240] ، وهذا هو الموضع الثانِي حتى يخرج الموضع الأول وهو " فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ" [البقرة 234] .
6- " وَنُنشِئَكُمْ فِي مَا لاَ تَعْلَمُونَ" [الواقعة 61] التي قال عنها (وَقَعَتْ) .
7- " هَل لَّكُم مِّن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَنُكُم مِّن شُرَكَآءَ فِي مَا رَزَقْنَكُمْ" [الروم 28] .
8- " إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ" بسورة تنْزيل أي [الزمر 3] .

نام کتاب : فتح رب البرية شرح المقدمة الجزرية في علم التجويد نویسنده : صفوت محمود سالم    جلد : 1  صفحه : 95
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست