responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 341
سورة الزخرف
مكية كلها
4- وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتابِ أي في اصل الكتب عند الله.
5- أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أي نمسك عنكم فلا نذكركم صفحا، اي إعراضا. يقال: صفحت عن فلان، إذا أعرضت عنه.
والأصل في ذلك: انك توليه صفحة عنقك. قال كثير يصف امرأة:
صفوحا فما تلقاك إلا بحيلة ... فمن مل منها ذلك الوصل ملت
أي معرضة بوجهها.
ويقال: ضربت عن فلان كذا، أي أمسكته وأضربت عنه.
أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ أي لأن كنتم قوما مسرفين.
13- وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ اي مطيقين. يقال: انا مقرن لك، اي مطيق لك.
ويقال: هو من قولهم: انا قرن لفلان، إذا كنت مثله في الشدة.
وإن فتحت. فقلت: انا قرن لفلان. - أردت: انا مثله في السن.
15- وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ جُزْءاً أي نصيبا.

نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 341
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست