نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 234
82- وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا أي اعداء يوم القيامة. وكانوا في الدنيا أولياءهم.
83- تَؤُزُّهُمْ: تزعجهم وتحرّكهم الى المعاصي.
84- إِنَّما نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا أي أيام الحياة. ويقال: الأنفاس.
85- وَفْداً: جمع وافد. مثل ركب جمع راكب، وصحب جمع صاحب.
والْوِرْدُ: جماعة يريدون الماء.
87- لا يَمْلِكُونَ الشَّفاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً: أي وعدا منه له بالعمل الصالح والإيمان.
89- جِئْتُمْ شَيْئاً إِدًّا أي عظيما.
90- يَتَفَطَّرْنَ: يتشقّقن.
هَدًّا أي سقوطا.
96- سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا أي محبة في قلوب الناس.
97- فَإِنَّما يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ أي سهلنا وأنزلنا بلغتك.
و (اللد) جمع ألد. وهو: الخصم الجدل.
و (الركز) : الصوت الذي لا يفهم.
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 234