responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 179
أن ألد وقد كبرت؟ فجحدت سرّا وقالت: لم أضحك. من أجل أنها خشيت. فقال: بلى لقد ضحكت» .
وَمِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ أي بعد إسحاق. قال أبو عبيدة:
الوراء: ولد الولد.
سِيءَ بِهِمْ فعل، من السوء.
77- وَقالَ هذا يَوْمٌ عَصِيبٌ أي شديد. يقال: يوم عصيب وعصبصب.
78- وَجاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ أي يسرعون إليه. يقال: أهرع الرجل: إذا أسرع على لفظ ما لم يسيّم فاعله، كما يقال: أرعد. ويقال:
جاء القوم: يهرعون، وهي رعدة تحلّ بهم حتى تذهب عندها عقولهم من الفزع والخوف إذا أسرعوا.
هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ أي تزوجوهن فهنّ أطهر لكم.
فِي ضَيْفِي أي في أضيافي. والواحد يدل على الجمع. كما يقال: هؤلاء رسولي ووكيلي قبل، فنستحقّهن.
«قالوا لقد علمت ما لنا في بناتك من حق» أي: لم تتزوجهن قبل فنستحقّهن.
80- أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ أي عشيرة.
81- فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ أي سر بهم ليلا.
بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ أي ببقية تبقى من آخره. والقطع والقطعة: شيء واحد.
82- حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ يذهب بعض المفسرين إلى أنها «سنك وكل» بالفارسية ويعتيره بقوله عز وجل: حِجارَةً مِنْ طِينٍ [سورة

نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 179
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست