نام کتاب : غاية المريد في علم التجويد نویسنده : عطية قابل نصر جلد : 1 صفحه : 29
الناس من أن القراءات السبع هي الأحرف السبعة.
والصواب أن قراءات الأئمة السبعة بل العشرة التي يقرأ الناس بها اليوم هي جزء من الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن الكريم، وورد بها الحديث، وهذه القراءات العشر جميعها موافقة لخط مصحف
من المصاحف العثمانية التي بعث بها الخليفة عثمان إلى الأمصار، بعد أن أجمع الصحابة عليها، وعلى طرح كل ما يخالفها1
هذا وليس المقام هنا مقام إفاضةٍ واستقصاء، وإنما المقصود لَمْحَةٌ موجزة عن هذا العلم، فمن احتاج المزيد فليرجع إلى كتب القراءات.
1 انظر: المرجع السابق، ص8.
أسئلة:
1- من أول من وضع قواعد التجويد العلمية؟ ولماذا؟
2- من أول من جمع القراءات في كتاب؟ وفي أي قرن؟ ومتى توفي؟
3- ما السبب في اختلاف القراءات؟ وكيف نشأ؟
4- هل اختلاف القراءات اختلاف تَضَادٍ وتناقضٍ أم اختلاف تَنَوُّعٍ وتَغَايُر؟ وضح ذلك.
5- ما هي القراءات المتواترة؟
6- وضح معنى كل من: القراءة، الرِّواية، الطَّريق.
7- اذكر حديثًا يثبت نزول القرآن بالأحرف السبعة.
8- ما الرأي الراجح في المراد بالأحرف السبعة؟
9- وضح الصلة بين القراءات السبع والأحرف السبعة.
نام کتاب : غاية المريد في علم التجويد نویسنده : عطية قابل نصر جلد : 1 صفحه : 29