responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سورة الواقعة ومنهجها فى العقائد نویسنده : محمود محمد غريب    جلد : 1  صفحه : 192
الكونية العامة التي لا يمكن لهم أن يصلوا إليها , فمنهج العلماء هو (الاستقراء الناقص) للكون كما قدمنا.
من هذه القوانين الكونية الكلية قوله تعالى: (وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ)
(إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ)
(وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ)
(وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ)
(وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَهَا)
كل هذه قوانين كونية عامة أعطاها القرآن لعلماء الدراسات الكونية وترك لهم دراسة جزئيات الكون التي تخضع لتجاربهم ونحن على يقين أن آخر كلمة سيقولها العلماء بعد دراستهم للجزئيات الكونية: (رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ)
هذه بعض القوانين الكونية للقرآن الكريم وقد شرحتها في الجزء الثالث من (حتى لا نخطئ فهم القرآن) ولا يتسع المجال هنا لإعادة شرحها

نام کتاب : سورة الواقعة ومنهجها فى العقائد نویسنده : محمود محمد غريب    جلد : 1  صفحه : 192
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست