نام کتاب : تقويم طرق تعليم القرآن وعلومه في مدارس تحفيظ القرآن الكريم نویسنده : سعيد أحمد حافظ شريدح جلد : 1 صفحه : 44
[1] أن يقرأ لهم الدرس قراءة تراعى فيها أحكام التجويد.
(2) أن يكرر الكلمة التي يصعب نطقها على بعض الطلاب أكثرمن مرة.
(3) أن يكلف تلاميذه كلا على حدة أن يقرأ في نفسه الآيات المحددة للحفظ.
(4) أن يبدأ بعد ذلك في التسميع لمن أتم حفظ الآيات ويكلف الباقين بالتسميع في الحصة القادمة.
هذا ومن الأهمية بمكان صدق التقويم للطلاب ليظهر الفرق بين المجد والخامل وعدم المحاباة والمجاملات التي تضيع بسببها جهود النابهين.
ومن الحوافز المساعدة على الحفظ وجودة القراءة.
أولاً: إيجاد هدف لدى الطالب كالالتحاق بكلية معينة مثلا وإرشاده لتحقيق هدفه.
ثانياً: إشباع احتياجات الطالب المعرفية كمساعدته في الإجابة عن أسئلة خارجة عن المناهج الدراسية وإرشاده إلى الكتب التي تروي ظمأه. (بشرط أن يكون ذلك خارج الحصة الدراسية حتى لا يضيع حق الدارسين الآخرين) .
ثالثاً: ترغيبه في الحفظ بذكر بعض فضائل القرآن الكريم وثواب حافظيه.
رابعاً: حسن معاملته وتقديره ومنحه شهادة تقدير أو تفوق.
خامساً: الثناء عليه والدعاء له وإرسال خطاب لولي أمره يشعره بتفوق ولده.
سادساً: تدوين اسمه في لوحة الشرف بالمدرسة.
سابعاً: تشجيع الأسرة له وتهيئة الجو المناسب للتحصيل [1] . [1] نفسه من 29 – 49 مع كثرة التصرف.
نام کتاب : تقويم طرق تعليم القرآن وعلومه في مدارس تحفيظ القرآن الكريم نویسنده : سعيد أحمد حافظ شريدح جلد : 1 صفحه : 44