responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 438
المتشابهات:
قوله: {فَقَالَ الكَافِرُوْنَ} بالفاءِ سبق.
قوله: {وَقَالَ قَرِينُهُ} وبعده: {قَالَ قَرِينُهُ} لأَن الأَوّل (خطاب الإِنسان) من قرينه ومتّصل بكلامه، والثانى استئناف خطاب الله سبحانه من غير اتّصاله بالمخاطب الأَوّل وهو قوله: {رَبَّنَا مَآ أَطْغَيْتُهُ} ، وكذلك الجواب بغير واو، وهو قوله: {لا تَخْتَصِمُواْ لَدَيَّ} وكذلك {مَا يُبَدِّلُ القَوْلَ لَدَيَّ} فجاءَ الكُلّ على نَسَق واحد.
قوله: {قَبْلَ طُلُوعِ الشمس وَقَبْلَ الغروب} وفى طه ( {وَقَبْلَ غُرُوْبِهَا} لأَنَّ فى هذه السورة راعى الفواصل، وفى طه) راعى القياس، لأَنَّ الغروب للشَّمس، كما أَنَّ الطُّلوع لها.
فضل السّورة
فيه الحديث الضعيف: من قرأَ سورة ق هوّن الله عليه تارات الموت وسكراته، وحديث علىّ: يا علىّ مَنْ قرأَها بشَّره مَلَك الموت بالجنَّة وجعل الله منكراً ونكيراً عليه رحيماً، ورفع الله له بكلّ آية قرأَها درجة فى الجنَّة.

نام کتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 438
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست