responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجتبى من مشكل إعراب القرآن نویسنده : الخراط، أحمد    جلد : 1  صفحه : 34
91 - {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}
«إذا» من بين أدوات الشرط تتعلق بجوابها، وجوابها في الآية «قالوا» . جملة «ويكفرون» حالية، ويجوز اقتران واو الحال بالمضارع المثبت. الظرف «وراءه» متعلق بالصلة المقدرة استقر، وجملة «وهو الحق» حالية. «مصدقا» : حال مؤكدة من «الحق» ، و «ما» مفعول به، واللام زائدة. «فلِم» : الفاء واقعة في جواب شرط مقدر، والتقدير: إن كنتم آمنتم فلِمَ تقتلون؟ وحذفت ألف «ما» الاستفهامية لأنها مجرورة. وجملة «إن كنتم مؤمنين» مستأنفة لا محل لها، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.

92 - {وَلَقَدْ جَاءَكُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ} -[35]-
الجار «بالبينات» متعلق بـ «جاءكم» . جملة «ثم اتخذتم» معطوفة على جملة «لقد جاءكم» لا محل لها. جملة «وأنتم ظالمون» حالية في محل نصب من التاء في «اتخذتم» .

نام کتاب : المجتبى من مشكل إعراب القرآن نویسنده : الخراط، أحمد    جلد : 1  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست