responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجتبى من مشكل إعراب القرآن نویسنده : الخراط، أحمد    جلد : 1  صفحه : 244
84 - {وَمَا لَنَا لا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ}
جملة «وما لنا لا نؤمن» معطوفة على جواب النداء السابق. و «ما» اسم استفهام مبتدأ، الجار «لنا» متعلق بالخبر، وجملة «لا نؤمن» حال من الضمير «نا» . والجار «من الحق» متعلق بحال من فاعل «جاء» ، والمصدر «أن يدخلنا» منصوب على نزع الخافض (في) ، وجملة «ونَطمَعُ» معطوفة على جملة «لا نؤمن» على تقدير نفيها في محل نصب.

89 - {لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}
جملة «ولكنْ يُؤاخذُكم» معطوفة على جملة «لا يؤاخذكم» لا محل لها، والجار «مِن أَوسَط» متعلق بنعت لمفعول محذوف، والتقدير: قوتًا كائنًا من أوسط. قوله «فصيامُ» : خبر لمبتدأ محذوف، أي: كفارته صيام، والجملة -[245]- جواب الشرط، وقوله «إذا حَلَفْتُمْ» : ظرف محض متعلق بحال من «كفارة» ، وجملة «حلفتم» مضاف إليه. وقوله «كذلك» : الكاف نائب مفعول مطلق، والتقدير: يبين الله تبيينًا مثلَ ذلك التبيين، والإشارة مضاف إليه، وجملة «يُبَيِّنُ» مستأنفة، جملة «لعلكم تشكرون» مستأنفة.

86 - {وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ}
جملة «أولئك أصحابُ الجَحيمِ» في محل رفع خبر المبتدأ «الذين» .

88 - {وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالا طَيِّبًا}
«حَلالا» : مفعول به، وهو في الأصل نعت لمنعوت محذوف أي: طعاما حلالا.

نام کتاب : المجتبى من مشكل إعراب القرآن نویسنده : الخراط، أحمد    جلد : 1  صفحه : 244
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست