responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجتبى من مشكل إعراب القرآن نویسنده : الخراط، أحمد    جلد : 1  صفحه : 221
15 - {قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ}
جملة «يبين» في محل نصب حال من «رسولنا» . وقوله «كثيراً» : مفعول به. الجار «مما» متعلق بنعت لـ «كثيرا» . جملة «قد جاءكم نور» مستأنفة لا محل لها.

17 - {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}
«هو» ضمير فصل لا محل له. قوله «قل فمن يملك» : الفاء واقعة في جواب شرط مقدر أي: إن أراد فمن يملك. وجملة «إن أراد» مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله، وجملتا «ولله ملك» و «يخلق» مستأنفتان. -[222]- والظرف «بينهما» متعلق بالصلة المقدرة أي: استقر. وجملة «والله على كل شيء قدير» مستأنفة، والجار «على كل» متعلق بـ «قدير» .

16 - {يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}
جملة «يهدي» نعت ثان لكتاب في محل رفع. قوله «رضوانه» : مفعول «اتبع» . «سبل» : مفعول ثان لـ «يهدي» . والجار «بإذنه» متعلق بحال من الهاء في «يخرجهم» .

نام کتاب : المجتبى من مشكل إعراب القرآن نویسنده : الخراط، أحمد    جلد : 1  صفحه : 221
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست