responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العجاب في بيان الأسباب نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 656
ومن طريق محمد بن شعيب[1] بن شابور[2] عن عمه قال المراد به الغلمة.
3 وأخرج ابن أبي حاتم من طريق الوليد بن مسلم عن ابن شابور[2] عن ابن ثوبان عن أبيه عن مكحول قال: الأنعاظ.
وأخرج الثعلبي بسند ضعيف إلى الثوري عن منصور عن إبراهيم النخعي قال: {مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ} هو الحب قال الثعلبي: وقيل: الفرقة، وقيل: القطعية، وقيل: شماتة الأعداء. انتهى.
والأولى كما قال الطبري[4]: الحمل على العموم لكن فيما كان ألزم به من كان قبلنا من التكاليف والله أعلم.
قال الطبري[5] عن المثنى بن إبراهيم[6] نا أبو نعيم نا سفيان عن أبي إسحاق أن معاذا كان إذا فرغ من هذه السورة فقال: {وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِين} قال: آمين.
آخر ما في سورة البقرة

1 "6/ 139" "6529" وقد ذكر الطبري هذا في تفسير قوله تعالى: {رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ} .
[2] في الأصل: سابور.
3 كرر المرقم هذا الرقم سهوًا ولم أغيره لتسهيل الأمر على من يريد العودة إلى الأصل.
[4] انظر "6/ 138-141".
5 "6/ 146" "6542".
[6] في الأصل: معاذ وهو خطأ وهو من شيوخ الطبري المعروفين.
نام کتاب : العجاب في بيان الأسباب نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 656
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست