نام کتاب : العجاب في بيان الأسباب نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 1 صفحه : 154
23- "سنن" النسائي "ت303هـ" "الصغرى والكبرى"[1].
رجع إليه "39" مرة منها "20" مرة في البقرة، و"10" مرات في آل عمران و"9" مرات في النساء. ومن كتب "الكبرى" التى أفاد منها -ووقفت عليها: "التفسير" و"عشرة النساء" فلم يصرح بهما، "فضائل القرآن" وقد رجع إليه مرة واحدة.
24- "مسند"[2] إبراهيم بن "دُحيم: عبد الرحمن" "ت303هـ".
رجع إليه مرة في النساء الآية "65".
25- "مسند" الحسن بن سفيان "ت303هـ".
رجع إليه أربع مرات، واحدة في البقرة والباقي في النساء.
26- "مسند" أبي يعلي "ت307هـ".
رجع إليه سبع مرات: "3" منها في البقرة والباقي في آل عمران.
27- "مسند" الروياني "ت307هـ".
رجع إليه مرة واحدة في البقرة. [1] لم أجد الحافظ ابن حجر يفرق في العزو إلى النسائي بين الصغرى والكبرى ثم رأيت شيخنا الأستاذ محمد عوامة قال في تعليقه على مسند أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز للباغندي "ص286": "وكان الحافظ ابن حجر ممن يتابع المزي في العزو إلى النسائي سواء كان في الصغرى أو الكبرى".
ولو ذُكر "تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف" للمزي في مصادره هنا فليس بخطأ وإن لم يصرح به. [2] سماه ابن كثير والسيوطي: "تفسيرًا" أفهما كتابان أم في النقل هنا خطأ؟ الله أعلم.
نام کتاب : العجاب في بيان الأسباب نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 1 صفحه : 154