responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العجاب في بيان الأسباب نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 137
183 "القول الثاني"، 184، 185 {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا} ، 188، 190 "القول الثاني"، 194، 195 "القول الثالث من زياداته" و"القول الخامس"، 196، 200 {فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُم} 200 {فَمِنَ النَّاس} ، 207 "القول الخامس"، 228 {وَلا يَحِلُّ لَهُن} ، 231 {وَلا تُمْسِكُوهُن} ، 231 {وَلا تَتَّخِذُوا} 234، 235، 257 {اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا} ، 274 "القول الثاني" 283-286 {وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا} .
وتعليقي على الآيات الآتية من سورة آل عمران: "7" "القول الثالث" 21، 61، 103، 105، 106، 123، 151، 195.
وتعليقي على الآيات الآتية من سورة النساء: 2 "القول الثاني" 2 {وَلا تَتَبَدَّلُوا} ، 4، 5 "القول الثاني والثالث"، 6 {وَمَنْ كَانَ غَنِيًّا} ، 8، 9، 19 {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ} ، 19 {وَلا تَعْضُلُوهُنّ} 24 "القول الثاني"، 24، 40، 59 "القول الثاني والثالث"، 74، 78 "القول الثاني".
ولا بد من القول أن المؤلف انتقد الواحدي لإيراده ما ذكره أئمة التفسير في تفسير قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى} فقال في الصفحة "219-220":
"وهذا ليس من أسباب النزول التي يكثر السؤال عنها، ويبني عليها الأحكام أهل الكلام حيث يكون الحكم عامًّا أو يختص بها من نزلت بسببه، وإنما هو ذكر أسباب ما وقع في الأمم الماضية، وقد أخل بالكثير من هذا، أوله القصة التي قبل هذه في الذي أنزلت فيه {أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَة} وقد استدركت كثيرًا مما فاته في ذلك، من غير استيعاب، بخلاف ما هو صريح في سبب نزول الآية المخصوصة فإنني استوعبته بحسب الطاقة، والكثير منه مما استدركته عليه".
وقد عجبت من هذا! يستدرك ما يقول عنه هو بأنه ليس من أسباب النزول!

نام کتاب : العجاب في بيان الأسباب نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 137
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست