نام کتاب : الصحيح المسند من أسباب النزول نویسنده : الوادعي، مقبل بن هادي جلد : 1 صفحه : 57
ورجاله رجال الصحيح غير محمد بن منصور الجواز وهو ثقة. كذا في المعجم وفي المجمع الجواز وفي تهذيب التهذيب الطوسي فلعل له نسبتين كما قال ابن الأثير رحمه الله في ترجمة محمد بن عبد الله بن إسحاق الجواز الطوسي قال وهذه النسبة إلى عديد الجوز فيما يظن. اهـ.
وقال السيوطي في لباب النقول إن سنده صحيح.
وقال الحافظ في الفتح ج9 ص269 أخرجه النسائي[1] وابن مردويه ورجاله رجال الصحيح إلا أن المحفوظ إرساله عن عكرمة ليس فيه عن ابن عباس ومن الطريق المرسلة أخرجه ابن أبي حاتم وغيره. اهـ.
قلت: فعلى قول الحافظ ابن حجر رحمه الله يكون الوصل شاذا والذي أرسله هو محمد بن عبد الله بن يزيد المقرني كما في تفسير ابن كثير.
والذي وصله محمد بن منصور الطوسي وكلاهما قال الحافظ في التقريب إنه ثقة فإذا لم يتابع أحدهما حمل أن سفيان بن عيينة تارة يرويه متصلا وتارة يرسله كما تفيده رواية الطبراني ويصح الحديث والحمد لله.
وقال الحافظ في الفتح ج9 ص269 أخرجه النسائي وابن مردويه ورجاله رجال الصحيح إلا أن المحفوظ إرساله عن عكرمة ليس فيه عن ابن عباس ومن الطريق المرسلة أخرجه ابن أبي حاتم وغيره.
قوله تعالى:
{وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا} الآية 186.
قال الإمام أبو دواد رحمه الله ج3 ص114 حدثنا محمد بن يحيى بن فارس أن الحكم بن نافع حدثهم أن شعيب عن الزهري عن عبد الرحمن بن عبد الله [1] أخرجه النسائي في التفسير ج1 ص39.
نام کتاب : الصحيح المسند من أسباب النزول نویسنده : الوادعي، مقبل بن هادي جلد : 1 صفحه : 57