نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم جلد : 1 صفحه : 350
101- سورة القارعة
1- الْقارِعَةُ [1] : القيامة، وهي الداهية أيضا.
2- كَالْفَراشِ [4] : هو شبيه بالبعوض يتهافت في النار.
3- كَالْعِهْنِ [5] : الصّوف المصبوغ.
4- عِيشَةٍ راضِيَةٍ [7] : أي مرضية.
5- فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ [9] : أي يأوي إليها فصارت الأصل له.
102- سورة التكاثر
1- أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ [1] : شغلكم [زه] والتّكاثر: تفاعل من الكثرة.
2- كَلَّا [3، 4، 5] : أي ليس الأمر كما ظننتم، وهو ردع وزجر.
103- سورة والعصر «1»
1- الْعَصْرِ [1] : الدّهر أقسم به (زه) وقال الحسن: أحد طرفي النهار [2] .
والعرب تسمى الغداة والعشيّ بالعصرين. واليوم والليل [75/ أ] : العصرين، والشتاء والصيف العصرين. وعن علي رضي الله عنه «ونوائب العصر» وقيل: أراد: وأهل العصر، وقيل: وربّ العصر. [1] في حاشية الأصل: «قال الإمام الشافعيّ رضي الله عنه كلاما معناه أن الناس أو أكثرهم في غفلة عن تدبّر هذه السورة، يعني سورة العصر» . [2] قول الحسن ورد في تفسير القرطبي 20/ 179، وزاد المسير 8/ 303 بلفظ: «العشي، وهو ما بين زوال الشمس وغروبها» .
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم جلد : 1 صفحه : 350