responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 273
13- يُنْقَذُونَ [43] : يخلّصون.
14- يَخِصِّمُونَ [49] : يختصمون، فأدغمت التاء في الصاد.
15- الْأَجْداثِ [51] : هي والأجداف: القبور، واحدها جدف.
16- مِنْ مَرْقَدِنا [52] : من منامنا.
17- فاكِهُونَ [55] : أي يتفكّهون، تقول العرب للرّجل إذا تفكّه بالطعام أو بالفاكهة أو بأعراض الناس: إن فلانا لفكه بكذا. ويقال أيضا: رجل فكه، إذا كان طيّب النّفس ضاحكا، وفاكِهُونَ: الذين عندهم فاكهة كثيرة، كما يقال: رجل لابن وتامر أي ذو لبن وذو تمر كثير. ويقال فكهون وفاكهون واحد: أي معجبون، كما يقال حذر وحاذر. وفي التّفسير: فاكِهُونَ: ناعمون. وفكهون [1] :
معجبون.
18- فِي ظِلالٍ [56] : جمع ظلّة، مثل: قلّة [2] وقلال.
19- وَامْتازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ [59] : اعتزلوا عن أهل الجنة وكونوا فرقة على حدة.
20- جِبِلًّا [3] وجبلا [4] وجبلا [5] وجبلا [6] وجبلا [7] وجبلة [8] [62] : أي خلقا (زه) واشتقاقه من جبله وخلقه وطبعه.
21- اصْلَوْهَا [64] : ذوقوا حرّها، يقال: صليت النار وبالنار، إذا

[1] قرأ أبو جعفر وحده من العشرة فكهون بغير ألف في جميع القرآن، ووافقه حفص في سورة المطففين [الآية 31] انْقَلَبُوا فَكِهِينَ بغير ألف في هذا الحرف فقط. وقرأ الباقون فاكهين وفاكِهُونَ في جميع القرآن (المبسوط 313) .
[2] قلة كل شيء: أعلاه.
[3] قرأ بها أبو عمرو وابن عامر من العشرة (المبسوط 313) .
[4] قرأ بها من العشرة ابن كثير وحمزة والكسائي وخلف ورويس عن يعقوب (المبسوط 313) .
[5] كتبت في الأصل «جبلا» بفتح الجيم وضم الباء وتخفيف اللام، خطأ، والتصويب من غريب القرآن للسجستاني طلعت 24/ أوبهجة الأريب 193 وهو ناقل عن السجستاني، وقرأ بها يعقوب برواية روح وزيد (المبسوط 313) .
[6] قرأ بها حماد بن سلمة عن عاصم (المبسوط 313) .
[7] قرأ بها عاصم وأبو جعفر ونافع (المبسوط 313) .
[8] لم ترد جبلة كقراءة في هذا الموضع من القرآن. لكن الْجِبِلَّةَ وردت في الآية 184 من سورة الشعراء.
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 273
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست