نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم جلد : 1 صفحه : 260
30- سورة الروم
1- بِضْعِ سِنِينَ [4] البضع: ما بين الثلاث إلى التّسع.
2- أَثارُوا الْأَرْضَ [9] : قلبوها للزراعة [زه] وقيل: قلبوا وجه الأرض لاستنباط المياه واستخراج المعادن وإلقاء البذور فيها للزّراعة. والإثارة: تحريك الشيء حتى يرتفع ترابه.
3- أَساؤُا السُّواى [10] : أي جهنّم، والحسنى: الجنة (زه) وقيل:
السّوأى: أي العذاب، وهي «فعلى» تأنيث «أفعل» كالحسنى والفضلى. وقيل:
السّوأى: مصدر كالرّجعى.
4- يُحْبَرُونَ [15] : يسرّون.
5- أَهْوَنُ عَلَيْهِ [27] : أي هيّن عليه، كما يقال: فلان أوحد زمانه، أي وحيده، وإني لأوجل، أي وجل [1] . وفيه قول آخر: أي هو أهون عليه عندكم أيّها المخاطبون لأن الإعادة عندهم أسهل من الابتداء. وأما قولهم: الله أكبر، فالمعنى: الله أكبر من كلّ شيء (زه) وقيل: أهون: أسهل، وقيل: أيسر، وقيل:
أسرع.
6- فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ [57/ أ] النَّاسَ عَلَيْها [30] : أي خلقة الله التي خلق الناس عليها، وهو أن يعلموا أن لهم ربّا خلقهم.
7- مُنِيبِينَ إِلَيْهِ [31] : راجعين تائبين.
8- شِيَعاً [32] : جماعات مختلفين مأخوذ من الشّياع وهو الحطب [2] الصّغار الذي يشتعل به النار، ويعين الحطب الكبار على إيقاد النّار [3] . [1] في الأصل: «وإني لأوحد، أي وحيد» ، والمثبت من مطبوع النزهة 17، ومنصور 4/ أ. [2] أقحم بعده في الأصل «والشياع» . [3] نص النزهة يبدأ من كلمة «مأخوذ» وليس فيها «جماعات مختلفين» .
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم جلد : 1 صفحه : 260