responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 219
35- غَوْراً [41] : أي غائرا، وصف بالمصدر.
36- يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ [42] : يضرب بالواحدة على الأخرى كما يفعل المتندّم الأسيف على ما فاته.
37- هُنالِكَ [44] : يعني في ذلك الوقت، وهو من أسماء المواضع.
ويستعمل في أسماء الأزمنة (زه) .
38- عُقْباً [44] : العقب، بضم القاف وسكونها «1»
: العاقبة.
39- هَشِيماً [45] : يعني ما يبس من النّبت وتهشّم، أي تكسّر وتفتّت.
وهشمت الشيء، إذا كسّرته، ومنه سمّي الرّجل هاشما، وينشد هذا البيت:
عمرو الذي هشم الثّريد لقومه ... ورجال مكة مسنتون عجاف «2»
40- تَذْرُوهُ الرِّياحُ [45] : تطيّره وتفرّقه.
41- الْباقِياتُ الصَّالِحاتُ [46] : الصّلوات الخمس. ويقال: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
42- بارِزَةً [47] : أي ظاهرة، أي ترى الأرض ليس فيها مستظلّ ولا متفيّأ. ويقال للأرض الظاهرة: البراز.
43- يُغادِرُ [49] : يبقي ويترك ويخلّف. ويقال: غادرت كذا وأغدرته إذا خلّفته، ومنه سمّي الغدير لأنه ماء تخلّفه السّيول.
44- عَضُداً [51] : أي أعوانا، ومنه قولهم: عاضده على أمر، إذا أعانه عليه.
45- مَوْبِقاً [52] : موعدا، ويقال: مهلكا بينهم وبين آلهتهم. ويقال:
موبق: واد في جهنّم.
46- مَصْرِفاً [53] : معدلا.
47- مَوْئِلًا [58] : منجاة، ومنه قول عليّ وكانت درعه صدرا بلا ظهر،

(1) قرأ بضم القاف أبو عمرو، ومعه بقية العشرة عدا عاصما وحمزة وخلفا الذين قرؤوا بسكون القاف (المبسوط 235) .
(2) قائل البيت هو مطرود الخزاعي كما في تهذيب اللغة 6/ 95، ونسب في اللسان (هشم) لابنة هشام.
وفي اللسان أيضا: وقال ابن برّي: الشعر لا بن الزّبعري (عبد الله) .
وعمرو هو هاشم بن عبد مناف، وقيل سمي هاشما لأنه هشم الثريد.
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 219
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست