نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم جلد : 1 صفحه : 193
ويقال: بئس العون المعان [1] .
48- مِنْها قائِمٌ وَحَصِيدٌ [100] : [42/ ب] يعني القرى [2] التي أهلكت منها قائم: أي بقيت حيطانه، ومنها حصيد: أي قد امّحى أثره.
49- تَتْبِيبٍ [101] : أي تخسير.
50- لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ [106] : الزّفير: أول نهيق الحمار وشبهه، والشهيق: آخره، فالزّفير من الصّدر والشّهيق من الحلق.
51- مَجْذُوذٍ [108] : أي مقطوع، يقال: جددت وجذذت أي قطعت.
52- وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا [113] : أي لا تطمئنّوا إليهم ولا تسكنوا إلى قولهم.
53- طَرَفَيِ النَّهارِ [114] : يعني أوّله وآخره.
54- وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ [114] : أي ساعة بعد ساعة. واحدتها زلفة.
55- ذِكْرى [114] : ذكر [3] .
56- أُتْرِفُوا [116] : أي نعّموا وبقوا في الملك. والمترف: المتروك يصنع ما يشاء. وإنما قيل للمنعّم مترف لأنه لا يمنع من تنعّمه فهو مطلق فيه. [1] في الأصل: «بئس عطاء المعطى، ويقال: بئس عون المعان» ، والمثبت من النزهة 101. [2] في الأصل: «القرية» ، وما أثبت من النزهة 77. [3] في الأصل «ذكرا» وموضع ذِكْرى المفسّر هنا في القرآن مرفوع.
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم جلد : 1 صفحه : 193