responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 177
والعدوة، بكسر العين وضمها: شاطئ الوادي. والدّنيا والقصوى: تأنيث الأدنى والأقصى.
22- إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلًا [43] : أي في نومك.
وقيل: في عينيك لأن العين موضع النّوم.
23- فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ [47] : تجبنوا وتذهب دولتكم.
24- نَكَصَ عَلى عَقِبَيْهِ [48] : أي رجع القهقرى.
25- عَذابَ الْحَرِيقِ [50] : نار تلتهب.
26- كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ [52] : كعادتهم.
27- فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ [57] : تظفرنّ بهم.
28- فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ [57] : طرّد بهم من وراءهم من أعدائك أي افعل بهم فعلا من القتل يفرّق بهم من وراءهم. ويقال: شرّد بهم: سمّع بهم بلغة قريش.
29- تُرْهِبُونَ [60] : تخيفون.
30- وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ [61] : مالوا إلى الصّلح. والسّلم، بسكون اللام وفتح السين وكسرها [1] : الإسلام، والصّلح. والسّلم: الدّلو العظيمة.
31- حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ [65] : حرّض وحضّض وحثّ بمعنى واحد.
32- يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ [67] : يغلب على كثير من الأرض، ويبالغ في قتل أعدائه.
33- تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا [67] : أي طمع الدّنيا وما يعرض فيها.
34- ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ [72] : الولاية، بفتح الواو: النّصرة. والولاية، بكسرها: [39/ أ] الإمارة [مصدر وليت. ويقال: هما لغتان بمنزلة الدّلالة] والدّلالة.

[1] قرأ عاصم برواية أبي بكر بكسر السين والباقون من العشرة بفتحها (المبسوط 190) .
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 177
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست